للمبدعين فقط لعبة جديدة جرب تلعبها معانا !

كان يا ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه يظهر مدى حبه
ذات يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له كما يفتح لكل طارق بابتسامه تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب



بصو انا معنديش موهبة التأليف وكفايه انى بكتب حاجه
واحسنلكم تكتبو اسمى بدل مألف وبوظلكو الموضوع

وعلى ايه يا جماعه فتاكات معانا ف كل قصه تتكتب بروحها
وواجب ان اسمها يتكتب ف كل قصه

ايوه كده لازم اشخط يعنى

كان يا ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه يظهر مدى حبه
ذات
يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له كما يفتح لكل طارق بابتسامه
تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب : من أنت يرحمك الله ؟ لم أنتبه لشكلك في بلدتنا
من قبل ! فأخبره الرجل بأنه من بلد بعيد عنهم لكنه هرب من أهله لأنهم هددوه بالقتل إلى أن
وصل إلى هذه البلد فأخبره أهلها عن هذا الرجل الطيب فقرر أن يمكث عنده ليستريح من عناء
السفر ثم يكمل رحلته... فما كان من الرجل الطيب إلا أن تبسم ورحب به مرة أخرى
ثم سأله عن حكايته ......فروى له قصته واذ تملكته الدموع وهو يحكى يبو وان اشياء كثيره حدثت ورغم المقاومه الا ان اراده الله فوق كل شئ
روى ان كان له ولد عاق كان يسبه دوما حدث كل هذا فجأه بعد ان كان ابنه ملازم له دائما فى ورشته الصغيره الا وان تغير فجأه ترى من اصحاب السوء ام من شئ ما
ف استمر ف الحكى وسرد للشخ قصته ابنه معه حيث قال .......

كان يا ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه يظهر مدى حبه
ذات
يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له كما يفتح لكل طارق بابتسامه
تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب : من أنت يرحمك الله ؟ لم أنتبه لشكلك في بلدتنا
من قبل ! فأخبره الرجل بأنه من بلد بعيد عنهم لكنه هرب من أهله لأنهم هددوه بالقتل إلى أن
وصل إلى هذه البلد فأخبره أهلها عن هذا الرجل الطيب فقرر أن يمكث عنده ليستريح من عناء
السفر ثم يكمل رحلته... فما كان من الرجل الطيب إلا أن تبسم ورحب به مرة أخرى
ثم
سأله عن حكايته ......فروى له قصته واذ تملكته الدموع وهو يحكى يبو وان
اشياء كثيره حدثت ورغم المقاومه الا ان اراده الله فوق كل شئ
روى ان
كان له ولد عاق كان يسبه دوما حدث كل هذا فجأه بعد ان كان ابنه ملازم له
دائما فى ورشته الصغيره الا وان تغير فجأه ترى من اصحاب السوء ام من شئ ما

ف استمر ف الحكى وسرد للشيخ قصته ابنه معه حيث قال
إن ولدي هذا كان يضرب به المثل في الإحترام وحسن الخلق إلا أنه سار مع أصدقاء
لا يعرفون عن حسن الخلق شيئا وكنت معتقدا أنهم لن يستطيعوا أن يفسدوا أخلاقه
بل كنت لا أشك أنه هو من سينصحهم ويهديهم ... لكنني كنت مخطئا ...

كان يا ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه يظهر مدى حبه
ذات
يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له كما يفتح لكل طارق بابتسامه
تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب : من أنت يرحمك الله ؟ لم أنتبه لشكلك في بلدتنا
من قبل ! فأخبره الرجل بأنه من بلد بعيد عنهم لكنه هرب من أهله لأنهم هددوه بالقتل إلى أن
وصل إلى هذه البلد فأخبره أهلها عن هذا الرجل الطيب فقرر أن يمكث عنده ليستريح من عناء
السفر ثم يكمل رحلته... فما كان من الرجل الطيب إلا أن تبسم ورحب به مرة أخرى
ثم
سأله عن حكايته ......فروى له قصته واذ تملكته الدموع وهو يحكى يبو وان
اشياء كثيره حدثت ورغم المقاومه الا ان اراده الله فوق كل شئ
روى ان
كان له ولد عاق كان يسبه دوما حدث كل هذا فجأه بعد ان كان ابنه ملازم له
دائما فى ورشته الصغيره الا وان تغير فجأه ترى من اصحاب السوء ام من شئ ما

ف استمر ف الحكى وسرد للشيخ قصته ابنه معه حيث قال
إن ولدي هذا كان يضرب به المثل في الإحترام وحسن الخلق إلا أنه سار مع أصدقاء
لا يعرفون عن حسن الخلق شيئا وكنت معتقدا أنهم لن يستطيعوا أن يفسدوا أخلاقه
بل كنت لا أشك أنه هو من سينصحهم ويهديهم ... لكنني كنت مخطئا ...

كان يا
ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان
فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره
الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب
فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه
يظهر مدى حبه
ذات
يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له
كما يفتح لكل طارق بابتسامه
تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى
تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ
الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب : من أنت يرحمك الله ؟ لم أنتبه لشكلك
في بلدتنا
من قبل ! فأخبره الرجل بأنه من بلد بعيد عنهم لكنه هرب من
أهله لأنهم هددوه بالقتل إلى أن
وصل إلى هذه البلد فأخبره أهلها عن هذا
الرجل الطيب فقرر أن يمكث عنده ليستريح من عناء
السفر ثم يكمل رحلته...
فما كان من الرجل الطيب إلا أن تبسم ورحب به مرة أخرى
ثم
سأله عن
حكايته ......فروى له قصته واذ تملكته الدموع وهو يحكى يبو وان
اشياء
كثيره حدثت ورغم المقاومه الا ان اراده الله فوق كل شئ
روى ان
كان
له ولد عاق كان يسبه دوما حدث كل هذا فجأه بعد ان كان ابنه ملازم له
دائما
فى ورشته الصغيره الا وان تغير فجأه ترى من اصحاب السوء ام من شئ ما

ف
استمر ف الحكى وسرد للشيخ قصته ابنه معه حيث قال
إن ولدي هذا كان يضرب
به المثل في الإحترام وحسن الخلق إلا أنه سار مع أصدقاء
لا يعرفون عن
حسن الخلق شيئا وكنت معتقدا أنهم لن يستطيعوا أن يفسدوا أخلاقه
بل كنت
لا أشك أنه هو من سينصحهم ويهديهم ... لكنني كنت مخطئا ...

كان يا
ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان
فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره
الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب
فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه
يظهر مدى حبه
ذات
يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له
كما يفتح لكل طارق بابتسامه
تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى
تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ
الحديث بينهم .... فقال الرجل الطيب : من أنت يرحمك الله ؟ لم أنتبه لشكلك
في بلدتنا
من قبل ! فأخبره الرجل بأنه من بلد بعيد عنهم لكنه هرب من
أهله لأنهم هددوه بالقتل إلى أن
وصل إلى هذه البلد فأخبره أهلها عن هذا
الرجل الطيب فقرر أن يمكث عنده ليستريح من عناء
السفر ثم يكمل رحلته...
فما كان من الرجل الطيب إلا أن تبسم ورحب به مرة أخرى
ثم
سأله عن
حكايته ......فروى له قصته واذ تملكته الدموع وهو يحكى يبو وان
اشياء
كثيره حدثت ورغم المقاومه الا ان اراده الله فوق كل شئ
روى ان
كان
له ولد عاق كان يسبه دوما حدث كل هذا فجأه بعد ان كان ابنه ملازم له
دائما
فى ورشته الصغيره الا وان تغير فجأه ترى من اصحاب السوء ام من شئ ما

ف
استمر ف الحكى وسرد للشيخ قصته ابنه معه حيث قال
إن ولدي هذا كان يضرب
به المثل في الإحترام وحسن الخلق إلا أنه سار مع أصدقاء
لا يعرفون عن
حسن الخلق شيئا وكنت معتقدا أنهم لن يستطيعوا أن يفسدوا أخلاقه
بل كنت
لا أشك أنه هو من سينصحهم ويهديهم ... لكنني كنت مخطئا ...

كان
لا يمر يوم الا وعلت بنا اصواتنا وسمعنا بنا الجيران
افعاله تغيرت
تمام بعد ان كان يصلى العشان ويستلقى بالفراش الا وان بدا يذهب معهم حيث
السهر واماكن لن اعرف عنها شئ فى يوم وجدت تحت وسادته بعض من السجائر سالته
من اين لك هذا كذب وقالى انها لصاحبى ونساها معى وانا لم اكن اصدقه كل هذا
واشاء اخرى
وظل يحكى الرجل حتى انغمرتمن عينيه دموع لا عدد لها كادت
ان تغمر ملابسه واستمر قائلا .....تحولت
احواله فصار لا يطيع امه او يطيعنى ثم جهر بنه يدخن وصار يطلب اموالا ولا
يفصح لم يريدها .وعلمت انه بدأ بتعاطى المخدرات.فنصحته تاره
وعاقبته تاره .وفى ذات مره اشتد الحوار بيننا فتطاول على بيده
ثم ادرك قائلا : ولم يكن في وعيه تلك المرة بل كان منتشيا من أثر ما أعطاه إياه أصدقاؤه
فقمت بتقييده وصببت عليه ماء باردا حتى انتبه لنفسه ثم حبسته في حجرته حتى لا يخرج
هذه الليلة مرة أخرى ...ولكني أصبحت فوجدته هرب من الشباك ...
ولم أشك حينها في أنه ذهب لأصدقائه فاستثير غضبي وأخذت عصا غليظة وذهبت إليهم ....

يالا نبدأ قصة جديدة بس تكون كوميدية

ونشوف مين اشطر واحد فى الكوميديا

حاضر


كان فيه مرة ههههههههه اربع اصحاب ههههههههه مش قادر امسك نفسى

ماشيين على الكورنيش واتفقوا ان كل واحد يحكى اطرف موقف حصله

اول واحد قالهم بصوا بقى انا مرة ...........

كوميدي كوميدي احنا ورانا حاجة


كان فيه مرة ههههههههه اربع اصحاب ههههههههه مش قادر امسك نفسى

ماشيين على الكورنيش واتفقوا ان كل واحد يحكى اطرف موقف حصله

اول واحد قالهم بصوا بقى انا مرة .... واحد صاحبي قاللي ابقى
كلمني النهاردة فاتصلت بيه لما افتكرت بس كان بالليل أوي
فرد عليا بس صوته كان متغير عشان لسه قايم م النوم
وف نفس الوقت ماعرفش مين اللي بيكلمه
فقلت فرصة أشتغله شوية بقى
فقلدت صوت واحدة وقعدت اكلمه بدلع وحنية لغاية ماشوف أخره
وكلمة تجيب كلمة وضحكة تجيب ضحكة
لغاية ماتفقت معاه ان اقابله تاني يوم ف كافيه ع النيل عشان نتعرف
وهو ما شكش للحظة ان ممكن يكون حد بيشتغله
المهم قلت اكمل معاه لبكرة واروح استناه ف الكافيه وامسكهاله زله بقى طول حياته
وفعلا رحت تاني يوم ف المعاد

بس للأسف مالقتهوش !!

اصحابه قالوله : أمال لقيت ايه ؟

قالهم



لقيت ابوه ........

طب كمل كمل عملت ايه
رد صاحبنا : بس الحمدلله ابوه مش عارفينى شكلا اصلا
طب عملت ايه يامعلم

مافيش قولت اشتغله هو كمان واابقى ذليت العيلة كلها
طب احكى احكى خلصنا

بصوا بقى انا روحت بصيت من بعيد لقيت ابوه هو اللى قاعد
وقفت وعملت اكنى بربط الشوز وقعدت افكر اشتغله ازاى
لقيت فكره عجيبه ...

قولت لنفسى ياواد ياحبظلم اعمل نفسك اخوه البنت اللى كنت بتشتغل صاحبك بيها
ردت عليا نفسى وقالتلى بيس عليك فكرة سيس

روحت ودخلت على ابوه صاحبنا وفاتح صدرى ومخنوق من اللى عاكس اختى
دخلت على الراجل الغلبان وقولتله سلام عليكوا
قاللى عليكم السلام
قولتله حضرتك حسن برعى
قاللى طبعا وهو بيكدب ايوه
قولتله بقى انت بقى اللى بتعاكس اختى وعملت فيها مهند
طب ليه كده انت راجل كبير وعاقل يعنى مش عيب كده سيبت ايه للعيال الصغيرة

وهكذا بقى كلام ماللى قلبك يحبه غسلته غسلته يعنى
والراجل الغلبان مابقاش عارف يرد عليا يقول ايه
وبقى قاعد وغرقان فى عرقه
ماهو ابنه بقى شكله جابله مصيبة
روحت كملت عليه وقولتله انا على فكرة ابن اللواء هانى السلحدار
وابويا مش هايسكت على فكرة علشان بنات الناس مش لعبة

المهم الراجل خد نفس طويييييييييل كده وراح قالى
.........

كان فيه مرة ههههههههه اربع اصحاب ههههههههه مش قادر امسك نفسى

ماشيين على الكورنيش واتفقوا ان كل واحد يحكى اطرف موقف حصله

اول واحد قالهم بصوا بقى انا مرة .... واحد صاحبي قاللي ابقى
كلمني النهاردة فاتصلت بيه لما افتكرت بس كان بالليل أوي
فرد عليا بس صوته كان متغير عشان لسه قايم م النوم
وف نفس الوقت ماعرفش مين اللي بيكلمه
فقلت فرصة أشتغله شوية بقى
فقلدت صوت واحدة وقعدت اكلمه بدلع وحنية لغاية ماشوف أخره
وكلمة تجيب كلمة وضحكة تجيب ضحكة
لغاية ماتفقت معاه ان اقابله تاني يوم ف كافيه ع النيل عشان نتعرف
وهو ما شكش للحظة ان ممكن يكون حد بيشتغله
المهم قلت اكمل معاه لبكرة واروح استناه ف الكافيه وامسكهاله زله بقى طول حياته
وفعلا رحت تاني يوم ف المعاد

بس للأسف مالقتهوش !!

اصحابه قالوله : أمال لقيت ايه ؟

قالهم



لقيت ابوه ........

طب كمل كمل عملت ايه
رد صاحبنا : بس الحمدلله ابوه مش عارفينى شكلا اصلا
طب عملت ايه يامعلم

مافيش قولت اشتغله هو كمان واابقى ذليت العيلة كلها
طب احكى احكى خلصنا

بصوا بقى انا روحت بصيت من بعيد لقيت ابوه هو اللى قاعد
وقفت وعملت اكنى بربط الشوز وقعدت افكر اشتغله ازاى
لقيت فكره عجيبه ...

قولت لنفسى ياواد ياحبظلم اعمل نفسك اخوه البنت اللى كنت بتشتغل صاحبك بيها
ردت عليا نفسى وقالتلى بيس عليك فكرة سيس

روحت ودخلت على ابوه صاحبنا وفاتح صدرى ومخنوق من اللى عاكس اختى
دخلت على الراجل الغلبان وقولتله سلام عليكوا
قاللى عليكم السلام
قولتله حضرتك حسن برعى
قاللى طبعا وهو بيكدب ايوه
قولتله بقى انت بقى اللى بتعاكس اختى وعملت فيها مهند
طب ليه كده انت راجل كبير وعاقل يعنى مش عيب كده سيبت ايه للعيال الصغيرة

وهكذا بقى كلام ماللى قلبك يحبه غسلته غسلته يعنى
والراجل الغلبان مابقاش عارف يرد عليا يقول ايه
وبقى قاعد وغرقان فى عرقه
ماهو ابنه بقى شكله جابله مصيبة
روحت كملت عليه وقولتله انا على فكرة ابن اللواء هانى السلحدار
وابويا مش هايسكت على فكرة علشان بنات الناس مش لعبة

المهم الراجل خد نفس طويييييييييل كده وراح قالى
.........

انااللواء هانى السلحدار اساسا
heheeh

كان فيه مرة ههههههههه اربع اصحاب ههههههههه مش قادر امسك نفسى

ماشيين على الكورنيش واتفقوا ان كل واحد يحكى اطرف موقف حصله

اول واحد قالهم بصوا بقى انا مرة .... واحد صاحبي قاللي ابقى
كلمني النهاردة فاتصلت بيه لما افتكرت بس كان بالليل أوي
فرد عليا بس صوته كان متغير عشان لسه قايم م النوم
وف نفس الوقت ماعرفش مين اللي بيكلمه
فقلت فرصة أشتغله شوية بقى
فقلدت صوت واحدة وقعدت اكلمه بدلع وحنية لغاية ماشوف أخره
وكلمة تجيب كلمة وضحكة تجيب ضحكة
لغاية ماتفقت معاه ان اقابله تاني يوم ف كافيه ع النيل عشان نتعرف
وهو ما شكش للحظة ان ممكن يكون حد بيشتغله
المهم قلت اكمل معاه لبكرة واروح استناه ف الكافيه وامسكهاله زله بقى طول حياته
وفعلا رحت تاني يوم ف المعاد

بس للأسف مالقتهوش !!

اصحابه قالوله : أمال لقيت ايه ؟

قالهم



لقيت ابوه ........

طب كمل كمل عملت ايه
رد صاحبنا : بس الحمدلله ابوه مش عارفينى شكلا اصلا
طب عملت ايه يامعلم

مافيش قولت اشتغله هو كمان واابقى ذليت العيلة كلها
طب احكى احكى خلصنا

بصوا بقى انا روحت بصيت من بعيد لقيت ابوه هو اللى قاعد
وقفت وعملت اكنى بربط الشوز وقعدت افكر اشتغله ازاى
لقيت فكره عجيبه ...

قولت لنفسى ياواد ياحبظلم اعمل نفسك اخوه البنت اللى كنت بتشتغل صاحبك بيها
ردت عليا نفسى وقالتلى بيس عليك فكرة سيس

روحت ودخلت على ابوه صاحبنا وفاتح صدرى ومخنوق من اللى عاكس اختى
دخلت على الراجل الغلبان وقولتله سلام عليكوا
قاللى عليكم السلام
قولتله حضرتك حسن برعى
قاللى طبعا وهو بيكدب ايوه
قولتله بقى انت بقى اللى بتعاكس اختى وعملت فيها مهند
طب ليه كده انت راجل كبير وعاقل يعنى مش عيب كده سيبت ايه للعيال الصغيرة

وهكذا بقى كلام ماللى قلبك يحبه غسلته غسلته يعنى
والراجل الغلبان مابقاش عارف يرد عليا يقول ايه
وبقى قاعد وغرقان فى عرقه
ماهو ابنه بقى شكله جابله مصيبة
روحت كملت عليه وقولتله انا على فكرة ابن اللواء هانى السلحدار
وابويا مش هايسكت على فكرة علشان بنات الناس مش لعبة

المهم الراجل خد نفس طويييييييييل كده وراح قالى
........

انااللواء هانى السلحدار اساسا

وهو مايعرفش طبعا اني صاحب ابنه وعارف اسمه كويس
فرديت عليه وكلي ثقة وقلتله انت كمان هتستهبل فيها !
أنا أصلا عملت تحريات عنك قبل ما آجي وعرفت ان اسمك
الشناوي مصطفى ...... ايه رأيك بقى ؟؟
فكش وقاللي : يابني أنا أد والدك وهو بس سوء تفاهم ...
قمت شخط فيه وقلتله بص بقى احنا عيلة محافظة ومانرضاش باللي حصل ده
ولازم تصلح غلطتك وتجوز اختي !
الراجل سمع الكلمة دي أغمى عليه والموضوع دخل ف الجد
وطلبت الإسعاف وراح المستشفى شوية
وأنا خلعت ومن ساعتها لحد دلوقتي
هو ما يعرفش ان أنا صاحب ابنه وماشافش وشي تاني خالص .


تمت .



تأليف \

عمرو عزت

تو يو

سم ون

ايه ياعم نهيتها ليه

المفروض فاضل كمان اتنين يحكوا اطرف موقف حصلهم

ياريت تعدلها وتكمل