للمبدعين فقط لعبة جديدة جرب تلعبها معانا !

فوجد الرسالة عبارة عن خطاب كتبه له الرجل التوفى كان نصه( يا مرزووووق يابنى انت صحيح متعرفنيش بس انا ابقى ابوك يا مرزوووق ايوه متستغربش يابنى واكبر دليل انك بتحب البحر زىى والراجل التاجر اللى عامل ابوك ده هو اللى سرقك منى وانت صغير ايوه ده حرامى عيال يابنى وده سر انه غنى وهو اللى قتلنى وقتل الاتنين التانين اللى يعرفو الحقيقة وانت دلوقتى مش فى البحر ايوه اسمع اللى بقولكم عليه متتعبنيش انت فى حمام سباحة كبير لان احنا كنا بنمث التايتنك الجزء التانى بس اوعى تبين انك عرفت اى حاجة وافضل ماشى على هواهم واعمل زى ما هيقولولك خلى الفلم ينجيح يا مرززووووق )ولما قرا مرزووق الرسالة ازبهل وقال....!!!!!

يا حلاوة !!
بكبوك و تكتوك و شكشوك

لا أسماء أمريكاني بجد






احب منذ نعومة اظافرة ركوب البحر على الرغم من ان ابيه كان احد اكبر تجار البلدة
وكان لديهم ضياع واسعة لكنه ترك كل هذا وفى عامه السادس عشر خطى اول خطوة
له على مركب صيد كبيرة كانت مقلعة من ساحل بلدته فى جنوب امريكا الشمالية
والى سواحل ايطالية........
وكان يهدف من ذلك أن يعثر على الحوت الأبيض الذي يوجد قرابة سواحل ايطاليا والذي طالما سمع عنه
حكايات عجيبة من الصيادين عندما كان صغيرا .....
ونظرا
لحالة المركب فان الرحلة لم تكن بالسهلة سواء من حيث الوقت او المجهود ففى
اليوم الخامس تقريبا واجهت المركب عاصفة شديدة ادت الى سقوط غريقان اثنان من
اهم افراد الطاقم لقد كانا اكثر الناس خبرة فى تحديد الاتجاه..........
لكن بقية أفراد الطاقم لم يتوقفوا بالرغم من ذلك بل تابعوا السير غير مدركين أنهم يسيرون باتجاه خاطئ فى
احد الايام بينما الجو صافى والشمس فى كبد السماء المياه اكثر من رائعة
للابحار قال مرزوق(بطل القصة) انه يوم جميل اتمنى ان ينتهى هكذا وبعد
العشاء قابل احد افراد الطاقم الذى لم يكن يعرفه والذى اعطاه قطعةورق
ملفوفة قائلا سوف تحتاجها وانصرف وتركه مزبهلا من هذا وما هذه؟؟؟ ......
ولم يمر الليل بسلام كما كان يأمل مرزوق فقد هبت عاصفة شديدة أخرى
راح ضحيتها شخص أخر من الطاقم ........
شخص من أعاجيب القدر أنه هو الذي مات تلك الليلة ........
إنه الشخص الذي أعطى مرزوق الورقة .......

لقد
كان هذا الرجل هو احد اصدقاء عارفى الطرق البحريه وكان اخر شخص على ظهر
السفينة علما بالطرق البحرية وعندما احس انه على مقربة من نهايته رسم
خريطة واعطاها لمرزوق وهى عبارة عن طريق الوصول الى ارض ايطاليا المراد
الذهاب لها وهنا تعجب مرزوق اكثر كيف علم هذا الرجل انه سيموت ولماذا
اعطاه هو الرسالة لمذا هو؟؟.......
فشعر مرزوق وكأن هذه رسالة أرسلها له القدر لتكون بداية عهد جديد له يصبح فيه قبطانا
للسفينه رغم حداثة سنه .....
فذهب مرزوق الى غرفتة وبدا يتعرف على الرسالة التى اعطاها لة الرجل وفى الصباح............................
كان
مرزق قد علم من الرسالة ان هناك 3 رجال من طاقم المركب يخططون للقرصنة
عليه وهم من قتلو الثلاثة رجال العالمين بالطرق البحرية وقد قرر ان يقوم
بعمل خطة للقبض على هؤلاء الثلاثة (بكبوك و تكتوك و شكشوك) واول حاجة
عملها انه حاول يتقرب للصيادين جدا
فبدأ بتكوين صداقات معهم حتى يكتسب ثقتهم ويعرف منهم ما ينوون فعله
وبالفعل تمكن من معرفة جميع خططهم وتحركاتهم في وقت ليس بالطويل لأنهم لم يشكوا فيه لصغره .ثم قام بعد ذلك بجمع أفراد الطاقم كلهم على سطح المركب وأخبرهم بما اكتشفه عن
هؤلاء الخونة فأشار مرزوق على أفراد الطاقم بأن يلقوهم من المركب .
وكانت هذه هي بداية كونه قائدا له .......

احب منذ نعومة اظافرة ركوب البحر على الرغم من ان ابيه كان احد اكبر تجار البلدة
وكان لديهم ضياع واسعة لكنه ترك كل هذا وفى عامه السادس عشر خطى اول خطوة
له على مركب صيد كبيرة كانت مقلعة من ساحل بلدته فى جنوب امريكا الشمالية
والى سواحل ايطالية........
وكان يهدف من ذلك أن يعثر على الحوت الأبيض الذي يوجد قرابة سواحل ايطاليا والذي طالما سمع عنه
حكايات عجيبة من الصيادين عندما كان صغيرا .....
ونظرا
لحالة المركب فان الرحلة لم تكن بالسهلة سواء من حيث الوقت او المجهود ففى
اليوم الخامس تقريبا واجهت المركب عاصفة شديدة ادت الى سقوط غريقان اثنان من
اهم افراد الطاقم لقد كانا اكثر الناس خبرة فى تحديد الاتجاه..........
لكن بقية أفراد الطاقم لم يتوقفوا بالرغم من ذلك بل تابعوا السير غير مدركين أنهم يسيرون باتجاه خاطئ فى
احد الايام بينما الجو صافى والشمس فى كبد السماء المياه اكثر من رائعة
للابحار قال مرزوق(بطل القصة) انه يوم جميل اتمنى ان ينتهى هكذا وبعد
العشاء قابل احد افراد الطاقم الذى لم يكن يعرفه والذى اعطاه قطعةورق
ملفوفة قائلا سوف تحتاجها وانصرف وتركه مزبهلا من هذا وما هذه؟؟؟ ......
ولم يمر الليل بسلام كما كان يأمل مرزوق فقد هبت عاصفة شديدة أخرى
راح ضحيتها شخص أخر من الطاقم ........
شخص من أعاجيب القدر أنه هو الذي مات تلك الليلة ........
إنه الشخص الذي أعطى مرزوق الورقة .......

لقد
كان هذا الرجل هو احد اصدقاء عارفى الطرق البحريه وكان اخر شخص على ظهر
السفينة علما بالطرق البحرية وعندما احس انه على مقربة من نهايته رسم
خريطة واعطاها لمرزوق وهى عبارة عن طريق الوصول الى ارض ايطاليا المراد
الذهاب لها وهنا تعجب مرزوق اكثر كيف علم هذا الرجل انه سيموت ولماذا
اعطاه هو الرسالة لمذا هو؟؟.......
فشعر مرزوق وكأن هذه رسالة أرسلها له القدر لتكون بداية عهد جديد له يصبح فيه قبطانا
للسفينه رغم حداثة سنه .....
فذهب مرزوق الى غرفتة وبدا يتعرف على الرسالة التى اعطاها لة الرجل وفى الصباح............................
كان
مرزق قد علم من الرسالة ان هناك 3 رجال من طاقم المركب يخططون للقرصنة
عليه وهم من قتلو الثلاثة رجال العالمين بالطرق البحرية وقد قرر ان يقوم
بعمل خطة للقبض على هؤلاء الثلاثة (بكبوك و تكتوك و شكشوك) واول حاجة
عملها انه حاول يتقرب للصيادين جدا
فبدأ بتكوين صداقات معهم حتى يكتسب ثقتهم ويعرف منهم ما ينوون فعله
وبالفعل
تمكن من معرفة جميع خططهم وتحركاتهم في وقت ليس بالطويل لأنهم لم يشكوا
فيه لصغره .ثم قام بعد ذلك بجمع أفراد الطاقم كلهم على سطح المركب وأخبرهم
بما اكتشفه عن
هؤلاء الخونة فأشار مرزوق على أفراد الطاقم بأن يلقوهم من المركب .
وكانت هذه هي بداية كونه قائدا له .......

وبالفعل
حدث ما خططه مرزوق وكانت له الغلبة على القراصنة واحكم سيطرته على المركب
وعندها راى انه من الحكمة ان يرسو بالمركب عند اول يابس يقابله وكانت
جزيرة البرشوم
وفى اول بوم لمرزوق على الجزبرة رآها ..... رأى تينة اجمل بنات الجزيرة وهنا دق قلبه
وشعر بانجذابه نحوها ...وكان في طريقه إليها ليحاول التكلم معها عندما منعه حراس ملك
الجزيرة فسأل مرزوق عنها بعد ذلك وعلم أنها ابنة الملك وأنها عذباء رفضت الزواج ممن
تقدمو لها لعدم ثقتها في شجاعتهم .
وعندها تأكد مرزوق أن لا سبيل إلى قلبها إلا بتقديمه الحوت الأبيض مهرا لها
فقرر استكمال البحث عنه بعدما تزود هو وطاقم المركب بالمؤن .......
الرحلة
وقد عزم مرزوق على الاتيان بالحوت للفتاه التى ملكت عليه خياله و بمرور ايام الابحار راى احد افراد الطاقم شيئا ما ظن انه الحوت الابيض وسرعان ما اكتشفوا انه وحش ما لم يرومثله ولن يروا فلم يكن خوف مرزوق من الوحش بل من طول مده الرحله لانه علم بطريقه ما انهلا مجال للوصول للحوت الابالقضاء على دلك الوحش اولا
وقرر مرزوق ان
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



انا كنت متوقع انتوا عاوزين تختموها ازاى بس قولت نطولها شويه هههههههههه

أحب منذ نعومة اظافرة ركوب البحر على الرغم من ان ابيه كان احد اكبر تجار البلدة
وكان لديهم ضياع واسعة لكنه ترك كل هذا وفى عامه السادس عشر خطى اول خطوة
له على مركب صيد كبيرة كانت مقلعة من ساحل بلدته فى جنوب امريكا الشمالية
والى سواحل ايطالية........
وكان يهدف من ذلك أن يعثر على الحوت الأبيض الذي يوجد قرابة سواحل ايطاليا والذي طالما سمع عنه
حكايات عجيبة من الصيادين عندما كان صغيرا .....
ونظرا
لحالة المركب فان الرحلة لم تكن بالسهلة سواء من حيث الوقت او المجهود ففى
اليوم الخامس تقريبا واجهت المركب عاصفة شديدة ادت الى سقوط غريقان اثنان من
اهم افراد الطاقم لقد كانا اكثر الناس خبرة فى تحديد الاتجاه..........
لكن بقية أفراد الطاقم لم يتوقفوا بالرغم من ذلك بل تابعوا السير غير مدركين أنهم يسيرون باتجاه خاطئ فى
احد الايام بينما الجو صافى والشمس فى كبد السماء المياه اكثر من رائعة
للابحار قال مرزوق(بطل القصة) انه يوم جميل اتمنى ان ينتهى هكذا وبعد
العشاء قابل احد افراد الطاقم الذى لم يكن يعرفه والذى اعطاه قطعةورق
ملفوفة قائلا سوف تحتاجها وانصرف وتركه مزبهلا من هذا وما هذه؟؟؟ ......
ولم يمر الليل بسلام كما كان يأمل مرزوق فقد هبت عاصفة شديدة أخرى
راح ضحيتها شخص أخر من الطاقم ........
شخص من أعاجيب القدر أنه هو الذي مات تلك الليلة ........
إنه الشخص الذي أعطى مرزوق الورقة .......

لقد
كان هذا الرجل هو احد اصدقاء عارفى الطرق البحريه وكان اخر شخص على ظهر
السفينة علما بالطرق البحرية وعندما احس انه على مقربة من نهايته رسم
خريطة واعطاها لمرزوق وهى عبارة عن طريق الوصول الى ارض ايطاليا المراد
الذهاب لها وهنا تعجب مرزوق اكثر كيف علم هذا الرجل انه سيموت ولماذا
اعطاه هو الرسالة لمذا هو؟؟.......
فشعر مرزوق وكأن هذه رسالة أرسلها له القدر لتكون بداية عهد جديد له يصبح فيه قبطانا
للسفينه رغم حداثة سنه .....
فذهب مرزوق الى غرفتة وبدا يتعرف على الرسالة التى اعطاها لة الرجل وفى الصباح............................
كان
مرزق قد علم من الرسالة ان هناك 3 رجال من طاقم المركب يخططون للقرصنة
عليه وهم من قتلو الثلاثة رجال العالمين بالطرق البحرية وقد قرر ان يقوم
بعمل خطة للقبض على هؤلاء الثلاثة (بكبوك و تكتوك و شكشوك) واول حاجة
عملها انه حاول يتقرب للصيادين جدا
فبدأ بتكوين صداقات معهم حتى يكتسب ثقتهم ويعرف منهم ما ينوون فعله
وبالفعل
تمكن من معرفة جميع خططهم وتحركاتهم في وقت ليس بالطويل لأنهم لم يشكوا
فيه لصغره .ثم قام بعد ذلك بجمع أفراد الطاقم كلهم على سطح المركب وأخبرهم
بما اكتشفه عن
هؤلاء الخونة فأشار مرزوق على أفراد الطاقم بأن يلقوهم من المركب .
وكانت هذه هي بداية كونه قائدا له .......

وبالفعل
حدث ما خططه مرزوق وكانت له الغلبة على القراصنة واحكم سيطرته على المركب
وعندها راى انه من الحكمة ان يرسو بالمركب عند اول يابس يقابله وكانت
جزيرة البرشوم
وفى اول بوم لمرزوق على الجزبرة رآها ..... رأى تينة اجمل بنات الجزيرة وهنا دق قلبه
وشعر بانجذابه نحوها ...وكان في طريقه إليها ليحاول التكلم معها عندما منعه حراس ملك
الجزيرة فسأل مرزوق عنها بعد ذلك وعلم أنها ابنة الملك وأنها عذباء رفضت الزواج ممن
تقدمو لها لعدم ثقتها في شجاعتهم .
وعندها تأكد مرزوق أن لا سبيل إلى قلبها إلا بتقديمه الحوت الأبيض مهرا لها
فقرر استكمال البحث عنه بعدما تزود هو وطاقم المركب بالمؤن للرحلة
وقد
عزم مرزوق على الاتيان بالحوت للفتاه التى ملكت عليه خياله و بمرور ايام
الابحار راى احد افراد الطاقم شيئا ما ظن انه الحوت الابيض وسرعان ما
اكتشفوا انه وحش ما لم يرومثله ولن يروا فلم يكن خوف مرزوق من الوحش بل من
طول مده الرحله لانه علم بطريقه ما انه لا مجال للوصول للحوت الا بالقضاء
على ذلك الوحش اولا
وقرر مرزوق ان يستخدم السم ليتخلص من ذلك الوحش فقام بإحضار سمكة كبيرة يملؤها بالسم ويستخدمها كطعم
للإيقاع بالوحش وبالفعل تمكن من ذلك بعد محاولات عدة وقضى على العائق الأخير الذي يفصله عن مهر الأميرة
وبعد اجواء الفرحه بقتل الوحش والتغلب عليه
بدأ يسرد مرزوق على نفسه ماحدث له وتذكرهاذين الشابين الفتولى العضلات البادى عليهما النبل والفروسيه
والذى كان احدهما سيدهس مرزوق بجواده الجامح والاخر ظل ينظرلمرزوق بتغطرس وتعالى
فهم مرزوق الى اعز اصدقائه من طاقم السفينه وسأله عن الشابين فأخبره بان
الذى نظر له بتغطرس هو اخو الاميره و الثانى احد اصدقائه المقربين والذى يريد الاميره له
فوقعت هذه الكلمات على نفس مرزوق وقع الصاعقه وقرر ان ؟؟؟



رخم انا اوى هطولها اكتررررر
تقبل يا سم وان

أحب منذ نعومة اظافرة ركوب البحر على الرغم من ان ابيه كان احد اكبر تجار البلدة
وكان لديهم ضياع واسعة لكنه ترك كل هذا وفى عامه السادس عشر خطى اول خطوة
له على مركب صيد كبيرة كانت مقلعة من ساحل بلدته فى جنوب امريكا الشمالية
والى سواحل ايطالية........
وكان يهدف من ذلك أن يعثر على الحوت الأبيض الذي يوجد قرابة سواحل ايطاليا والذي طالما سمع عنه
حكايات عجيبة من الصيادين عندما كان صغيرا .....
ونظرا
لحالة المركب فان الرحلة لم تكن بالسهلة سواء من حيث الوقت او المجهود ففى
اليوم الخامس تقريبا واجهت المركب عاصفة شديدة ادت الى سقوط غريقان اثنان من
اهم افراد الطاقم لقد كانا اكثر الناس خبرة فى تحديد الاتجاه..........
لكن بقية أفراد الطاقم لم يتوقفوا بالرغم من ذلك بل تابعوا السير غير مدركين أنهم يسيرون باتجاه خاطئ فى
احد الايام بينما الجو صافى والشمس فى كبد السماء المياه اكثر من رائعة
للابحار قال مرزوق(بطل القصة) انه يوم جميل اتمنى ان ينتهى هكذا وبعد
العشاء قابل احد افراد الطاقم الذى لم يكن يعرفه والذى اعطاه قطعةورق
ملفوفة قائلا سوف تحتاجها وانصرف وتركه مزبهلا من هذا وما هذه؟؟؟ ......
ولم يمر الليل بسلام كما كان يأمل مرزوق فقد هبت عاصفة شديدة أخرى
راح ضحيتها شخص أخر من الطاقم ........
شخص من أعاجيب القدر أنه هو الذي مات تلك الليلة ........
إنه الشخص الذي أعطى مرزوق الورقة .......

لقد
كان هذا الرجل هو احد اصدقاء عارفى الطرق البحريه وكان اخر شخص على ظهر
السفينة علما بالطرق البحرية وعندما احس انه على مقربة من نهايته رسم
خريطة واعطاها لمرزوق وهى عبارة عن طريق الوصول الى ارض ايطاليا المراد
الذهاب لها وهنا تعجب مرزوق اكثر كيف علم هذا الرجل انه سيموت ولماذا
اعطاه هو الرسالة لمذا هو؟؟.......
فشعر مرزوق وكأن هذه رسالة أرسلها له القدر لتكون بداية عهد جديد له يصبح فيه قبطانا
للسفينه رغم حداثة سنه .....
فذهب مرزوق الى غرفتة وبدا يتعرف على الرسالة التى اعطاها لة الرجل وفى الصباح............................
كان
مرزق قد علم من الرسالة ان هناك 3 رجال من طاقم المركب يخططون للقرصنة
عليه وهم من قتلو الثلاثة رجال العالمين بالطرق البحرية وقد قرر ان يقوم
بعمل خطة للقبض على هؤلاء الثلاثة (بكبوك و تكتوك و شكشوك) واول حاجة
عملها انه حاول يتقرب للصيادين جدا
فبدأ بتكوين صداقات معهم حتى يكتسب ثقتهم ويعرف منهم ما ينوون فعله
وبالفعل
تمكن من معرفة جميع خططهم وتحركاتهم في وقت ليس بالطويل لأنهم لم يشكوا
فيه لصغره .ثم قام بعد ذلك بجمع أفراد الطاقم كلهم على سطح المركب وأخبرهم
بما اكتشفه عن
هؤلاء الخونة فأشار مرزوق على أفراد الطاقم بأن يلقوهم من المركب .
وكانت هذه هي بداية كونه قائدا له .......

وبالفعل
حدث ما خططه مرزوق وكانت له الغلبة على القراصنة واحكم سيطرته على المركب
وعندها راى انه من الحكمة ان يرسو بالمركب عند اول يابس يقابله وكانت
جزيرة البرشوم
وفى اول بوم لمرزوق على الجزبرة رآها ..... رأى تينة اجمل بنات الجزيرة وهنا دق قلبه
وشعر بانجذابه نحوها ...وكان في طريقه إليها ليحاول التكلم معها عندما منعه حراس ملك
الجزيرة فسأل مرزوق عنها بعد ذلك وعلم أنها ابنة الملك وأنها عذباء رفضت الزواج ممن
تقدمو لها لعدم ثقتها في شجاعتهم .
وعندها تأكد مرزوق أن لا سبيل إلى قلبها إلا بتقديمه الحوت الأبيض مهرا لها
فقرر استكمال البحث عنه بعدما تزود هو وطاقم المركب بالمؤن للرحلة
وقد
عزم مرزوق على الاتيان بالحوت للفتاه التى ملكت عليه خياله و بمرور ايام
الابحار راى احد افراد الطاقم شيئا ما ظن انه الحوت الابيض وسرعان ما
اكتشفوا انه وحش ما لم يرومثله ولن يروا فلم يكن خوف مرزوق من الوحش بل من
طول مده الرحله لانه علم بطريقه ما انه لا مجال للوصول للحوت الا بالقضاء
على ذلك الوحش اولا
وقرر مرزوق ان يستخدم السم ليتخلص من ذلك الوحش فقام بإحضار سمكة كبيرة يملؤها بالسم ويستخدمها كطعم
للإيقاع بالوحش وبالفعل تمكن من ذلك بعد محاولات عدة وقضى على العائق الأخير الذي يفصله عن مهر الأميرة
وبعد اجواء الفرحه بقتل الوحش والتغلب عليه
بدأ يسرد مرزوق على نفسه ماحدث له وتذكرهاذين الشابين الفتولى العضلات البادى عليهما النبل والفروسيه
والذى كان احدهما سيدهس مرزوق بجواده الجامح والاخر ظل ينظرلمرزوق بتغطرس وتعالى
فهم مرزوق الى اعز اصدقائه من طاقم السفينه وسأله عن الشابين فأخبره بان
الذى نظر له بتغطرس هو اخو الاميره و الثانى احد اصدقائه المقربين والذى يريد الاميره له
فوقعت هذه الكلمات على نفس مرزوق وقع الصاعقه وقرر ان يبذل ما في وسعه ليجد الحوت ليقدمه
للأميرة وينال إعجابها حتى لا يفكر ذلك المتغطرس في تزويج اخته لصديقه الفارس .

وعلى العكس من كل الذى حدث لمرزوق من قبل من مشاكسة الاقدار له فلقد بدا الامر فى السلاسة على عكس المتوقع من مرزوق نفسه فبمنتهى البساطة لمح احد البحارة خيال الحوت الازرق فى الماء وبدا فى الصراخ الحوت الازرق الحوت هناك اهو
وعندما سمع مرزق هرع الى مقدمة السفينة يتفرس الامر عن قرب ووجده هو الحوت وبالفعل القى بالسنارة وهى مطعومة معه من اول يوم للرحلة وقام باصطييييييييييييييييياد الحوت الازرق ونظرا لكبر حجم الحوت امر البحارة بقطع راسه فقط وترك باقى الجسد حتى لا يعيقهم فى رحلة العودة وعندما رات ام الاميرة راس الحوت قرفت بصراحة جدا وكانت قربت ترجع المهم انهم اعلنوا زفاف مرزوق على الاميرة وان تقام الافراح لمدة سنة احتفال بهذا الحدث السعيد نزل تتر النهاية على الشاة وجت كلمة
fine

created by


terminator

someone


to.you


memo


thanks for all
yours
termo

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا ....

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ......

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال .......

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه..............

هههههههههههههههههههههههه
دا اللى ربنا قدرك عليه

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه..............

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا
في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث
.... وكلما علت صرخات الطفل علا فى داخلهم الرعب والفزع وقله الحركه
وتصادم كل منهم بالاخر فكلنا نعلم ان لم يكن لديهم ايه شجاعه للقدوم لرؤيه
ما يحدث الا ان قال احد منهم .........
ماما تعالى خدينى يماما انا خايف يماما..اما التانى قال مفيش غير حلين .اما ان احنا نجرى
وده مش هينفع لانه هيجرى ورانا والحل التانى ان احنا نرجع للراجل اللى كان مقابلنا
واكيد هو هيقدر يساعدنا وبالفعل رجعوا ليه واخذوا يستغيثوا به واذ به يقول لهم .......
ما بكم ياشباب استهزئتم بى واصابكم ما قلته لكم ذهبتم وضربتو بكلامى عرض الحائط
وادعوتونى بالجنون فهذا عقاب الله على كل ما بدر منكم فقال احدهم والرعب يملئ قلبه .......

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا
في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث
.... وكلما علت صرخات الطفل علا فى داخلهم الرعب والفزع وقله الحركه
وتصادم كل منهم بالاخر فكلنا نعلم ان لم يكن لديهم ايه شجاعه للقدوم لرؤيه
ما يحدث الا ان قال احد منهم .........
ماما تعالى خدينى يماما انا خايف يماما..اما التانى قال مفيش غير حلين .اما ان احنا نجرى
وده مش هينفع لانه هيجرى ورانا والحل التانى ان احنا نرجع للراجل اللى كان مقابلنا
واكيد هو هيقدر يساعدنا وبالفعل رجعوا ليه واخذوا يستغيثوا به واذ به يقول لهم .......
ما بكم ياشباب استهزئتم بى واصابكم ما قلته لكم ذهبتم وضربتو بكلامى عرض الحائط
وادعوتونى بالجنون فهذا عقاب الله على كل ما بدر منكم فقال احدهم والرعب يملئ قلبه :
معلشي يا عم انت طلعت صح واحنا غلطانين ليك وحقك علينا ...
بس دلوقتي نعمل ايه ؟...هو العفريت ده ممكن يئذينا ؟
فأخبرهم الرجل بأن الطريقة الوحيدة لتجنب أذى الصبي هي بأن يركضوا في طريقهم
ويضعوا التراب على رؤوسهم .
فنفذوا كلامه حتى عبروا ذلك المكان وعادوا لبيوتهم مرعوبين ......

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا
في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث
.... وكلما علت صرخات الطفل علا فى داخلهم الرعب والفزع وقله الحركه
وتصادم كل منهم بالاخر فكلنا نعلم ان لم يكن لديهم ايه شجاعه للقدوم لرؤيه
ما يحدث الا ان قال احد منهم .........
ماما تعالى خدينى يماما انا خايف يماما..اما التانى قال مفيش غير حلين .اما ان احنا نجرى
وده مش هينفع لانه هيجرى ورانا والحل التانى ان احنا نرجع للراجل اللى كان مقابلنا
واكيد هو هيقدر يساعدنا وبالفعل رجعوا ليه واخذوا يستغيثوا به واذ به يقول لهم .......
ما بكم ياشباب استهزئتم بى واصابكم ما قلته لكم ذهبتم وضربتو بكلامى عرض الحائط
وادعوتونى بالجنون فهذا عقاب الله على كل ما بدر منكم فقال احدهم والرعب يملئ قلبه :
معلشي يا عم انت طلعت صح واحنا غلطانين ليك وحقك علينا ...
بس دلوقتي نعمل ايه ؟...هو العفريت ده ممكن يئذينا ؟
فأخبرهم الرجل بأن الطريقة الوحيدة لتجنب أذى الصبي هي بأن يركضوا في طريقهم
ويضعوا التراب على رؤوسهم .
فنفذوا كلامه حتى عبروا ذلك المكان وعادوا لبيوتهم مرعوبين ......
وتعلمو درس لن ينسوه طوال حياتهم ومن حينها احترمو كل كبير وصغير
الا ان قال احدهم بعد ان نجى ......

عارفين لو اسمى متكتبش فى القصه
دى هقفلكو المنتدى ده

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا
في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث
.... وكلما علت صرخات الطفل علا فى داخلهم الرعب والفزع وقله الحركه
وتصادم كل منهم بالاخر فكلنا نعلم ان لم يكن لديهم ايه شجاعه للقدوم لرؤيه
ما يحدث الا ان قال احد منهم .........
ماما تعالى خدينى يماما انا خايف يماما..اما التانى قال مفيش غير حلين .اما ان احنا نجرى
وده مش هينفع لانه هيجرى ورانا والحل التانى ان احنا نرجع للراجل اللى كان مقابلنا
واكيد هو هيقدر يساعدنا وبالفعل رجعوا ليه واخذوا يستغيثوا به واذ به يقول لهم .......
ما بكم ياشباب استهزئتم بى واصابكم ما قلته لكم ذهبتم وضربتو بكلامى عرض الحائط
وادعوتونى بالجنون فهذا عقاب الله على كل ما بدر منكم فقال احدهم والرعب يملئ قلبه :
معلشي يا عم انت طلعت صح واحنا غلطانين ليك وحقك علينا ...
بس دلوقتي نعمل ايه ؟...هو العفريت ده ممكن يئذينا ؟
فأخبرهم الرجل بأن الطريقة الوحيدة لتجنب أذى الصبي هي بأن يركضوا في طريقهم
ويضعوا التراب على رؤوسهم .
فنفذوا كلامه حتى عبروا ذلك المكان وعادوا لبيوتهم مرعوبين ......
وتعلمو درس لن ينسوه طوال حياتهم ومن حينها احترمو كل كبير وصغير
الا ان قال احدهم بعد ان نجى ......انا مش عارف انا مش عارف انا مش عارف
ويبدو ان اصابه نوع ما من الزهول حتى ان القى على الارض ضاحكا حينها فكر الباقى للحظه ان اصابه شئ من الجنون حينها ظهر شيخ كبير اخر يبدو على وجهه السماحه وطيبه النفس فقال لهم .............

اقتباس :

عارفين لو اسمى متكتبش فى القصه
دى هقفلكو المنتدى ده

ايه الناس اللى بتقول يا خناق دى

كان فى مرة ثلاث اصدقاء ماشيين على جسر البحر الساعة 3 بليل حيث كان الهدوء وسواد الليل
وهياج الكلاب واحيانا بعض الثعالب وكانوا يسيرون بخوف وترقب شديد واذ فجاة .....
شافو راجل عجوز .... ماشي على عكاز ....وشايل لمبة بجاز
وجاي ناحيتهم ....
واذ به متعبا بل شديد التعب ملطخ وجهه بكميات من الغبار حتى كاد ان يغلق عيناه
فاذا به يسال احدهم فى صمت دامس لليل غامض .........
انتو مين وايه اللى جابكم هنا انتو ماتعرفوش ايه اللى بيحصل هنا فى الوقت ده بالذات
فكان رد فعل الاول انه تجاهل ان يرد عليه اما الثانى فكان وجهه شديد الاحمرار ولم يتكلم
اما الثالث فرد عليه سريعا قائلا له ماذا يحدث فرد عليه قائلا :
زي النهارده من عشر سنين فاتو فيه راجل جه هنا ودفن ابنه الصغير اللي عنده تمن سنين صاحي
ومن ساعتها لحد دلوقتي كل سنة ف نفس المعاد يطلع عفريت الواد يصرخ ويحدف أي حد يعدي
من هنا بالتراب ...... فاندهش الثلاثه وكان لكل منهم نظره انتابتها روح من الخوف والفزع
ومازال الرجل يحكى حيث قال :
ومن إيمة سنتين كده كان في عيل صغير بيلعب استغماية مع العيال وجه استخبى هنا
والعيال قعدو يدورو عليه مالقوهش وراحو قالو لابوه وامه فجابوا الناس وقعدو يدورو
فما لقيوهوش وافتكروه غرق ف البحر ومايعرفوش ان العف....
وهنا قاطعه أحدهم بسخرية بالغة : " العفريت هوا اللي خده .... ياصلاة النبي
يللو يا جدعان نمشي ده شكله راجل مخبول " .......
وضربوا بكلام العجوز عرض الحائط ومضوا فى سيرهم حيث وصلوا قرابه شجره كبيره
يعلوها اعشاش للغربان وبينما هم فى طريقهم وتعلو اصواتهم بالسخريه على ما قاله العجوز
حدثت المفاجأه ....
إذا بهم يسمعون صوت صراخ طفل وكأنه يستغيث من أحد الحقول المظلمة
فتجمدوا
في أماكنهم وخيم الانزهال والصمت عليهم ولم يبق إلا صوت الطفل المستغيث
.... وكلما علت صرخات الطفل علا فى داخلهم الرعب والفزع وقله الحركه
وتصادم كل منهم بالاخر فكلنا نعلم ان لم يكن لديهم ايه شجاعه للقدوم لرؤيه
ما يحدث الا ان قال احد منهم .........
ماما تعالى خدينى يماما انا خايف يماما..اما التانى قال مفيش غير حلين .اما ان احنا نجرى
وده مش هينفع لانه هيجرى ورانا والحل التانى ان احنا نرجع للراجل اللى كان مقابلنا
واكيد هو هيقدر يساعدنا وبالفعل رجعوا ليه واخذوا يستغيثوا به واذ به يقول لهم .......
ما بكم ياشباب استهزئتم بى واصابكم ما قلته لكم ذهبتم وضربتو بكلامى عرض الحائط
وادعوتونى بالجنون فهذا عقاب الله على كل ما بدر منكم فقال احدهم والرعب يملئ قلبه :
معلشي يا عم انت طلعت صح واحنا غلطانين ليك وحقك علينا ...
بس دلوقتي نعمل ايه ؟...هو العفريت ده ممكن يئذينا ؟
فأخبرهم الرجل بأن الطريقة الوحيدة لتجنب أذى الصبي هي بأن يركضوا في طريقهم
ويضعوا التراب على رؤوسهم .
فنفذوا كلامه حتى عبروا ذلك المكان وعادوا لبيوتهم مرعوبين ......
وتعلمو درس لن ينسوه طوال حياتهم ومن حينها احترمو كل كبير وصغير
الا ان قال احدهم بعد ان نجى ......انا مش عارف انا مش عارف انا مش عارف
ويبدو
ان اصابه نوع ما من الزهول حتى ان القى على الارض ضاحكا حينها فكر الباقى
للحظه ان اصابه شئ من الجنون حينها ظهر شيخ كبير اخر يبدو على وجهه
السماحه وطيبه النفس فقال لهم :" ازيكو يا ولاد الواد ده ماله متجنن كده ؟ " -حيث كانوا هذه المرة
يعرفون هذا الشيخ فهو جد أحدهم - فرد أحدهم عليه : " اصل طلعلنا عفريت "
فانتبه الشيخ لكلامه ثم ربت على كتف صاحبنا الهيستيري حتى عاد لوعيه وسكت
ثم طلب منهم أن يقصوا عليه ما حدث
فحكو له حكايتهم وبعدما انتهو منها استغرق الشيخ في ضحك شديد أثار زهول الأصدقاء
ثم قال لهم : انتو ما عرفتوش ان الواد سلامة بن الحاج طنطاوي كان تايه هناك كده
ولقوه تاني يوم رجليه مكسورة عشان وقع من على سجرة المانجة ليلتها وماعرفش
يطلع من الغيط !!
فانبهر الجميع وعلموا حينها أن الصبي لم يكن بعفريت
ثم سألوا الشيخ : يعني الراجل العجوز ده كان بيشتغلنا .... وايه مصلحته ...
وبعدين هو فيه حد اتقتل بجد هناك وللا لا ؟
فرد الشيخ ضاحكا :
أيوة في حد اتقتل هناك كده بس القتيل ما كانش عيل صغير بيلعب لأ
ده كان راجل عجوز بعكاز وشايل لمبه ف إيده .


تمت


تأليف \

فتاكات

جورج برشوم

الطلياني

عمرو عزت

سم ون

هههههههههههههههه
ايه النهايه الجامده دى يا سموان
الله عليك يا معلم
هى دى النهايات ولا بلاش

ماشى يا معلم وبعدين احنا عندنا ايه
ولا حاجه اكيد

محدش نفسه يبدا حاجه جديده ولا ايه
ف الانتظار

ما تيجو نبدا قصه جديده ولا زهقتو

طب ابدا انا
كان يا ما كان ما يحلى الكلام الا بذكر النبى عليه الصلاه والسلام
كان زمان فى راجل طيب اوى والناس كلها بتحبه كان بشوش الوجه مبتسم دائما
يستشيره الكثير فى مشاكلهم لحكمته وعلو مكانته كان دائما القول من احبه الله
احبب فيه الله الناس جميعا
لا يوجد فى بلدته من لا يعرفه ومن عرفه لاشك انه يظهر مدى حبه
ذات يوم جاءه احدهم وطرق باب بيته وكالعاده فتح له كما يفتح لكل طارق بابتسامه تعبر عن مدى الترحيب وحب الاخر فحياه احلى تحيه وقدمه للدخول
وقدم له اجمل ما يملكه فى بيته كل نابع من كرمه
فبدأ الحديث بينهم ........