amr ezzat المراقب العام
المساهمات : 4351 السن : 32 الجنس : ذكر الابراج : المزاج : متفائل تاريخ التسجيل : 17/08/2009 الهوايه : يوووووووووووه كتير اوى
| موضوع: نصيب ابو بكر فى الجنة الخميس سبتمبر 17, 2009 3:37 pm | |
|
·بسم الله الرحمن الرحيم·
جاء يوم وقال ملك من عند الله الي رب العالمين يا ربي اجعل لي مئت الف جناح وفي كل جناح قوه مئت الف ملك قال الله تعالي لما قال الملك لئتفكر حول الكون فجعل الله لو مئت الف جناح وفي كل جناح قوه مئت الف ملك وقد بلغ من الوقت مئت الف عام ليطير حول الكون ونزل في الجنه وقابلتهو حور العين وهو يبكي لما تبكي ايها الملك قال لئني مضيت مئت الف عام اطير حول عرش الرحمن ونزلت هذا في مكاني في الجنه قالت لهو هذا جزء من 100 جزء في نصيب ابو بكر الصديق في الجنه
اتدرك عظمه الله وتدبرو في الكون اتدرك الجنه اتدرك معني سوره الواقعه
تفسير سورة القارعة
بسم الله الرحمن الرحيم : الْقَارِعَةُ مَا الْقَارِعَةُ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ نَارٌ حَامِيَةٌ </SPAN></A> . </SPAN>
والقارعة اسم من أسماء يوم القيامة سماه الله -جل وعلا- بذلك؛ لأن قيام هذه الساعة ورؤية أهوالها وفزعها يقرع القلوب، ولهذا كانت العرب تسمى الأمر الشديد المفزع تسميه قارعة؛ لأن قلوب العباد تنقرع له وتخشى وتَوْجَل وتضطرب. وتشبيه الله -جل وعلا- للعباد بالفراش؛ لأن قلوبهم في تلك الساعة تكون شبه زائلة، وتخف أحلامهم، ويصير بعضهم يموج في بعض، كما يموج الفراش بعضه في بعض، لا يدرون أين يذهبون، كما أن الفراش يموج بعضه ببعض، ويتداخل ويضطرب، حتى إذا أوقدت النار تهافت عليها، فكذلك بنو آدم يوم القيامة، إذا خرجوا من قبورهم للحشر إلى الله -جل وعلا- وقامت القيامة على الأحياء، فإنهم يكونون كالفراش المبثوث من شدة هول يوم القيامة. وهذه حالة من أحوال الجبال يوم القيامة؛ لأن الله -جل وعلا- يدك الجبال ويسيرها، وتكون كالعهن المنفوش، وتكون كالرمل المنهال، وتكون كذلك هباء منثورًا، والهباء هو ما يُرَى في شعاع الشمس، ثم بعد ذلك تكون سرابا، كما دل على ذلك القرآن العظيم في آيات كثيرة. يأوي إليها، فكذلك النار، هذا الكافر يأوي إليها، وتكون مرده ومستقره، وهاتان الآيتان تدلان على إثبات الميزان يوم القيامة، وقد دل كتاب الله -جل وعلا- وسنة نبيه -صلى الله عليه وسلم- وأجمع عليه أهل السنة والجماعة أن هناك ميزانا حقيقيا يوم القيامة. جعله الله -جل وعلا- في ذلك الموقف لإظهار عدله -سبحانه وتعالى- وإقامة الحجة على الخلق، وقطع المعاذير عليهم، وإن كان الله -جل وعلا- قد علم ما عملوا، وأحصاه عليهم، ولكنه جل وعلا ينصب الموازين يوم القيامة لإقامة العدل. قال النبي -صلى الله عليه وسلم- فيخرج الله -جل وعلا- له بطاقة فيها: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، فتوضع البطاقة في كفة، والسجلات في كفة، فطاشت السجلات، وثقلت البطاقة </SPAN></A> فهاهنا وزن لصحيفة العمل، وهي هذه السجلات. فدلت هذه النصوص وأمثالها على أن يوم القيامة فيه ميزان، توزن فيه الأعمال، وتوزن فيه الصحائف، ويوزن فيه العاملون. | |
|
محمود أحمد مشرف
المساهمات : 256 تاريخ التسجيل : 01/08/2009
| |
نور الحياه مشرف
المساهمات : 405 السن : 35 الجنس : انثى الابراج : تاريخ التسجيل : 23/09/2009 الهوايه : faculty of law
| موضوع: رد: نصيب ابو بكر فى الجنة الأربعاء سبتمبر 23, 2009 9:18 pm | |
| عليه الصلاه والسلام جزاك الله خيرا | |
|