دفعـــــــــــت
جنيــــــــــــه
مـن يــوم مـا إ ختـرعــوا
ا لتـوكتـوك
وأ نـا مــــش مـــرتـاح لــه أ كـــــيد
لـــو وا قـــف أ و متـــحرك
جـــــعرا ن مــــن صنــــف
حــــديـد
وصبحـــنا بســـبب ا لتــوكتــوك
بنــبا ت فـصوات وعــد يـد
ونجيــبه فـــيوم مـا لمّـــيه
أ و مـن عـلى سكــه حــديـد
أ و يعــمل حــا د ثه عــا د
يه
أ و يـدهــس واد عـا لعــــيد
وفــمره ركبــت ا لتـوكتـوك
عـلى أ د مـا ربى يـريـد
وقعــدت ونــصى عـلى جــيرا
نى
وا لإيــد عـا لإيــد
وتــلا ته فـوش تــلا ته
وكـأ ن فبــوكـس جــريـد
وا لبـوز فـا لبـوز
ريـح مـنى واحـــده طخـــينه
خــارجــه فــوق مــنى بـروز
وا لـراجـل جـنب ا لســت
وا لعــيل جــنب البــنت
وا لاســطى حــوا ليه جـــوز
وشـــويه وطلــع التـوكتـوك
واسـمعـلك لـوكلـوك لـوكلـوك
وآ ســيت ا لـويـل فـــودانى
من كــتر كــلام واغــا نى
وا صــا دى وا حـــده قـاعـده
تتحــدت آ ل وتشـــا ور
حطتـــلى صـــباعــها فــــعينى
عمــلتلى فـوشى مــنا ور
وا لـد نـيا إحمــرت وإصفــرت
وفـلحــظه ظــلام
ولا عـا د فــيه لـوكلـوك فـا
لتـوكتـوك
ولا عـا د فى كــلام
وا للى فـريح منــها يهـد ينى
مـاعلهــشى خـــلاص
والســت تحـسـس عـلى عـينى
أ نـا آ ســفه يـا نـا س
أ نـا قــلت خــلاص
يـاخــوننا عمــيت
وا للى بينفخــلى فـعيـنى
وا للى بيقــول دا كــلام ؟
وجــا بـولى واحــده بتـرضّـع
عـلى ايـدها غــلام
وقـا لـت طـب نـا م
مّيــل عـلى رجـلى أمـّا أقـطرلك
كـام قـطره أوام
ماعرفــشى دا ليــه
ونــزلـت مـن ا لتـوكتـوك أعـمى
ودفـــــعت جنــــــــــيه
مرسى
مرسى الذكى