للمبدعين فقط لعبة جديدة جرب تلعبها معانا !

وبينما عيناه وقعت على ماهو غريب لاحظه الكثير من الماره هاندهشو لما حدث .......

فالكل يعرف عن عوضين انه اقدر اساتزه المدرسه واوقرهم فاندهش هو الاخر لما حدث ...............

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

خلاص بقى يا عمور متكسفش لؤلؤه
هههههههههههه
ماشيها كده يا عم


تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى ....... وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى الكبر كى يساندنا .........

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا نحو المستشفى .....

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا نحو المستشفى ....ولكننى لم اكن اتمالك اعصابى ولم استطع ان اتحكم فى بكائى........

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف
تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف
يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا
نحو المستشفى ....ولكننى لم اكن اتمالك اعصابى ولم استطع ان اتحكم فى
بكائى........فبكيت شديدا فقال اخي تمالك نفسك باذن الله سينقضي الامر
بشفاء والدنا ووصلنا الى المستشفى كلنا نتسارع لكي نتبرع بالدم وحان وقت
الاختبار......وقفت امى تدعو كثيرا ودموعها تنهمر على وجنتيها وكانها سماء
افاضت بمطرا.....
فتوجهت اليها كى اخفف عنها ما بها لكن لم اتماسك امام هذا الكم الهائل من الدموع ف اذ بى افاجأ ببسمه كبيره على وجه الدكتور قد تكون بشرى .....

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف
تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف
يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا
نحو المستشفى ....ولكننى لم اكن اتمالك اعصابى ولم استطع ان اتحكم فى
بكائى........فبكيت شديدا فقال اخي تمالك نفسك باذن الله سينقضي الامر
بشفاء والدنا ووصلنا الى المستشفى كلنا نتسارع لكي نتبرع بالدم وحان وقت
الاختبار......وقفت امى تدعو كثيرا ودموعها تنهمر على وجنتيها وكانها سماء
افاضت بمطرا.....
فتوجهت
اليها كى اخفف عنها ما بها لكن لم اتماسك امام هذا الكم الهائل من الدموع
ف اذ بى افاجأ ببسمه كبيره على وجه الدكتور قد تكون بشرى .....ثم قال
الحمدلله اجتاز مرحله الخطر......
وفي هذه اللحظة تنهد الجميع وتنفسوا الصعداء .ودخلنا سويا لنطمئن على أبي ونعرف منه
ما حدث ......ففى حين دخولنا غرفه ابى وجدنا بيننا شخص غريب لم نكن نعرفه واحترنا كثيرا من امره وتسألنا من يكون هذا .....

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف
تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف
يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا
نحو المستشفى ....ولكننى لم اكن اتمالك اعصابى ولم استطع ان اتحكم فى
بكائى........فبكيت شديدا فقال اخي تمالك نفسك باذن الله سينقضي الامر
بشفاء والدنا ووصلنا الى المستشفى كلنا نتسارع لكي نتبرع بالدم وحان وقت
الاختبار......وقفت امى تدعو كثيرا ودموعها تنهمر على وجنتيها وكانها سماء
افاضت بمطرا.....
فتوجهت
اليها كى اخفف عنها ما بها لكن لم اتماسك امام هذا الكم الهائل من الدموع
ف اذ بى افاجأ ببسمه كبيره على وجه الدكتور قد تكون بشرى .....ثم قال
الحمدلله اجتاز مرحله الخطر......
وفي هذه اللحظة تنهد الجميع وتنفسوا الصعداء .ودخلنا سويا لنطمئن على أبي ونعرف منه
ما حدث ......ففى حين دخولنا غرفه ابى وجدنا بيننا شخص غريب لم نكن نعرفه واحترنا كثيرا من امره وتسألنا من يكون هذا .....
ثم علمنا بعد ذلك أن هذا الشخص هو الذي تسبب في حادثة أبي حينما كان يقود سيارته فظهرت
فجأة أمامة طفلة صغيرة فتجنبها بسرعة لكنه لسوء الحظ صدم أبي بسيارته ....

تنبهت كالعاده على الاصوات التى لم تتغير حتى الان ...... فوجدت منها الكثير والكثير
الذى مهما طال به الزمن لم يتغير ومهما اثر فيه الوجود ظل برونقه ونغمه ......

فالتفت الى مصدر الصوت وابتسمت لما رأيت فوجدت من يبتسم لى ابتسامه وقالت صباح الخير ......
فقلت لها صباح النور..فتبسمت مره اخرى ونهضت ف الحال....
لأقبل يد صاحبة الابتسامة الحنونة ...انها أمي .
ولم أكن أعلم بعد أن وراء هذه الابتسامة حزن عميق سببه خبر بائس عرفته بعد ذلك بلحظات .......فالتفت اليها وقلت مابكى .......
فكان
وقع جوابها علي كالصاعقة ....فقد أخبرتني بأن أبي قد حدثت له حادثة وذهب
إلى
المشفى ......احسست بعد ان سمعت ذلك الخبر وكان سيف قطع قلبى .......
وازرفت من عيناى دموع لم اعرف مجراها وتوهت فى معالم بيتنا باحثا عن اخى
الكبر
كى يساندنا .........وامسك يدى التليفون ولكن ماذا اقول له ........ ترددت
كثيرا وكثيرا باحثا عن حل لتلك الحيره المسيطره على كل ما بى من تفكير
ذالك الحين سمعت ارجل تحبو نحو غرفه مكتبه ..........
فإذا بأخي يجرجر أرجله ويقول في يأس : إن أبي في حالة خطرة ويحتاج لنقل دم فورا....
ف
تمالك كل منا اعصابه لحين ان نتدبر ف الامر واذ بكل الصحبه تجمع وتتكاتف
يد فى يد واصبحانا حينها اثنا عشر حمدا لله على كل شئ واتخذنا طريقنا سويا
نحو المستشفى ....ولكننى لم اكن اتمالك اعصابى ولم استطع ان اتحكم فى
بكائى........فبكيت شديدا فقال اخي تمالك نفسك باذن الله سينقضي الامر
بشفاء والدنا ووصلنا الى المستشفى كلنا نتسارع لكي نتبرع بالدم وحان وقت
الاختبار......وقفت امى تدعو كثيرا ودموعها تنهمر على وجنتيها وكانها سماء
افاضت بمطرا.....
فتوجهت
اليها كى اخفف عنها ما بها لكن لم اتماسك امام هذا الكم الهائل من الدموع
ف اذ بى افاجأ ببسمه كبيره على وجه الدكتور قد تكون بشرى .....ثم قال
الحمدلله اجتاز مرحله الخطر......
وفي هذه اللحظة تنهد الجميع وتنفسوا الصعداء .ودخلنا سويا لنطمئن على أبي ونعرف منه
ما حدث ......ففى حين دخولنا غرفه ابى وجدنا بيننا شخص غريب لم نكن نعرفه واحترنا كثيرا من امره وتسألنا من يكون هذا .....
ثم علمنا بعد ذلك أن هذا الشخص هو الذي تسبب في حادثة أبي حينما كان يقود سيارته فظهرت
فجأة أمامة طفلة صغيرة فتجنبها بسرعة لكنه لسوء الحظ صدم أبي بسيارته ....
ووجدناه بيدأ فى كلامه ليبدى كل اسفه واعتذاره لنا لما حدث وقبل راس ابى ودعا له بالشفاء
فى حين ان اقر الدكتور بصحه سلامته واذن لنا بالخروج حيث عدنا سويا وفى سياره هذا الرجل
وكان الفرح يعم المكان فحمدا لله على كل شئ


الابطال حسب الظهور

نور الحياه الطليانى الساحر الجرئ some one

يا مان من بعض ما عندكم
ههههههههههه

طيب ايه رايكو ان نخليها قصصه حقيقيه بس بشكل جديد
هقولكو ازاى
كل واحد يدخل ويكمل بجمله ممكن تكون حصلتله فعلا ف الموقف اللى زى ده
بمعنى
انى اكتب جمله تكون حصلتلى فعلا واللى بعدى يكمل بردو بجمله تكون بردو حصلتله
ونطلع ف الاخر بقصه حقيقيه

يارب اكون قدرت انى اوصلهالكو

يالا بقى نشوف مين هيبدأ

................