~*¤ô§ô¤*~ شباب برشوم ~*¤ô§ô¤*~
اهلا بكم زوارنا الكرام تشرفنا بزيارتكم ونتمنى التفاعل منكم
~*¤ô§ô¤*~ شباب برشوم ~*¤ô§ô¤*~
اهلا بكم زوارنا الكرام تشرفنا بزيارتكم ونتمنى التفاعل منكم
~*¤ô§ô¤*~ شباب برشوم ~*¤ô§ô¤*~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~*¤ô§ô¤*~ شباب برشوم ~*¤ô§ô¤*~

شباب برشوم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 للرجال فقط أقول للرجال

اذهب الى الأسفل 
+2
Zico Ali
kenaweeeee
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kenaweeeee
مشرف
مشرف
kenaweeeee


المساهمات : 487
السن : 35
الابراج : العذراء
تاريخ التسجيل : 08/08/2009

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 7:28 pm

رجاء خاص جدا .................قراءه الموضوع للنهايه بعقل واعى

منقوول من موقع بص وطل
د.محمد المهدي
استشاري علاج زواجي ورئيس قسم الطب النفسي – كلية طب دمياط - جامعة الأزهر

ليس مصادفة أن عقود الزواج في كل الحضارات والثقافات تتم بواسطة رموز الدين وبصيغ تضفي عليها معنى القدسية، وتتم في كثير من الأحيان في دور العبادة؛ وهو ما يعطي معنى هاما وهو أن علاقة الزواج ليست مجرد علاقة ثنائية بين رجل وامرأة، وإنما هي علاقة يرعاها الله في الأساس، ولا تتم في شكلها الصحيح إلا بكلمته، هذا المعنى شديد الأهمية لكي تتم بقية خطوات الحياة الزوجية بشكل صحيح، ولكي يصبح الحب بين الزوجين والقرب بينهما من الأشياء ذات القيمة العليا في الحياة؛ وبالتالي تأخذ العلاقة الحميمة بينهما أبعادا رائعة أكثر من كوﻧﻬا لقاء جسدين.

فهي علاقة جسدية ممتعة لأقصى ما تكون درجات المتعة (في حالة ممارستها بشكل صحيح) ولكنها لا تتوقف عند حدود الجسد، وإنما هي علاقة لها امتدادات عاطفية وإنسانية وروحية هائلة؛ لأﻧﻬا علاقة حميمة توضع فيها بذرة الحب وتوضع فيها بذرة الإنسان.

وهْم فرويد:
والجنس هو ممارسة للحب "Making love" وليس حركات ميكانيكية تؤدى، وبالتالي فالتداخل بينه وبين أرق المشاعر الإنسانية قائم طول الوقت، أو هكذا يجب أن يكون. وحين ينفصل عن هذه المشاعر تفقد العلاقة الجنسية أبعادها الوجدانية والروحية والإنسانية، وحينئذ يأتي أحد الزوجين (أو كلاهما) إلى العيادة النفسية يعاني، وقد تكون المعاناة صريحة أو تكون –وهذا هو الأغلب- متسترة خلف أشياء أخرى مثل آلام جسمانية أو أعراض قلق أو اكتئاب، أو مشكلات اجتماعية ليست لها قيمة، وفي الحقيقة يكون عدم التوافق الجنسي رابضا خلف كل هذا.

كان "فرويد" يرى أنه لا شيء اسمه الحب وإنما هو الجنس، وبالتالي حاول أن يمسح من تاريخ البشرية شيئا اسمه الحب؛ على اعتبار أنه وهم، أو هو وسيلة فقط للوصول إلى الجنس، وأن كل الغزل والأشعار والفنون ما هي إلا مقدمات للجنس؛ أي أن الجنس هو الأصل، والحب هو الفرع.

وقد تبع هذا الرأي وغيره موجات من الانفجار والانحلال الجنسي بكل أنواعه؛ فهل كان هذا الكلام صحيحا؟ وما مدى صحته بشكل خاص في العلاقة الحميمة بين الزوجين؟

الجنس "في حالة انفصاله عن الحب".. فعل جسدي محدود زمانًا ومكانا ولذة، أما الحب فهو إحساس شامل ممتد في النفس بكل أبعادها وفي الجسد بكل أجزائه، وهو لا يتوقف عند حدود النفس والجسد، بل يسري في الكون فيشع نورا عظيما. الجنس حالة مؤقتة تنتهي بمجرد إفراغ الشهوة، أما الحب فهو حالة دائمة تبدأ قبل إفراغ الشهوة وتستمر بعدها؛ فالشهوة تعيش عدة دقائق، والحب يعيش للأبد.

والرغبة الجنسية بين الزوجين قد تذبل أو تموت في حالة المرض أو الشيخوخة، ولكن الحب لا يتأثر كثيرا بتلك العوارض في حالة كونه حبا أصيلا.

الحب غاية والجنس وسيلة:
الحب شعور مقدس، والجنس المجرد من الحب ليس مقدسا. الحب يخلق الرغبة في الاقتراب الجميل والتلامس الرقيق والتلاقي المشروع تحت مظلة السماء، ويأتي الجنس كتعبير عن أقصى درجات القرب.

المحبون ليسوا متعجلين على الجنس كهدف، وإنما يصلون إليه كتطور طبيعي لمشاعرهم الفياضة، وبالتالي حين يصلون إليه يمارسونه بكل خلجات أجسادهم وبكل جنبات أرواحهم، وحين تحدث الشهوة يهتز لها الجسد كما ﺗﻬتز لها الروح.

الجنس في كنف الحب له طعم آخر مختلف تراه في نظرة الرغبة الودودة قبله وأثناءه، وتراه في نظرة الشكر والامتنان ولمسات الود من بعده.

الحب هو التقاء إنسان "بكل صفاته" بإنسان آخر "بكل صفاته"، رحلة من ذات لذات، عبور للحواجز التي تفصل بين البشر، أما الجنس اﻟﻤﺠرد من الحب فهو التقاء جسد محدود بجسد محدود، وأحيانا لا يكون التقاء جسد بجسد بل التقاء عضو جسدي بعضو جسدي آخر.

وفي ظل الحب يتجاوز الجنس كثيرا من التفاصيل؛ فتصبح وسامة الرجل أو فحولته غير ذات أهمية، ويصبح جمال وجه المرأة أو نضارة جسدها شيئاً ثانوياً، الأهم هنا هو الرغبة في الاقتراب والالتقاء والذوبان.

حين يلتقي اثنان في علاقة غير مشروعة ومنزوعة الحب فإﻧﻬما يكرهان بعضهما، وربما يكرهان نفسيهما بعد الانتهاء من هذه العلاقة الآثمة، ويحاول كل منهما الابتعاد عن الآخر والتخلص منه كأنه وصمة، أما في حالة اللقاء المشروع في كنف الحب فإن مشاعر المودة والرضا والامتنان تسري في المكان وتحيط الطرفين بجو من البهجة السامية.

في وجود الحب الحقيقي وفي ظل العلاقة الزوجية المشروعة لا يصبح لعدد مرات الجماع أو أوضاعه أو طول مدته أو جمال المرأة أو قدرة الرجل.... الأهمية القصوى؛ فهي أشياء ثانوية في هذه الحالة. أما حين يغيب الحب تبرز هذه الأشياء كمشكلات ملحة يشكو منها الزوجان مر الشكوى، أو يتفنن فيها ممارسو الجنس للجنس.. فيقرءون الكتب الجنسية، ويتصفحون اﻟﻤﺠلات الفاضحة، ويشاهدون المواقع الإباحية بحثًا عن اللذة الجسدية الخالصة، ومع ذلك فهم لا يرتوون ولا يشعرون بالرضا أو السعادة؛ لأن هذه المشاعر من صفات الروح، وهم قد جردوا الجنس من روحه، وروح الجنس هو الحب المقدس السامي؛ فالباحثون عن الجنس للجنس أشبه بمن يشرب من ماء البحر.

الاثنان في واحد:
وفي وجود الحب يسعى كل طرف لإرضاء الآخر بجانب إرضاء نفسه أثناء العلاقة الجنسية، بل إن رضا أحد الطرفين أحيانا يأتي من رضا الطرف الآخر وسعادته؛ فبعض النساء مثلا لا يصلن للنشوة الجنسية (الرعشة أو الإرجاز)، ولكن الزوجة في هذه الحالة تسعد برؤية زوجها وقد وصل إلى هذه الحالة، وتكتفي بذلك، وكأﻧﻬا تشعر بالفخر والثقة أﻧﻬا أوصلته إلى هذه الحالة، كما تشعر بالسعادة والرضا أﻧﻬا أسعدته وأرضته، ويشعر هو أيضًا بذلك..

أما في غياب الحب فتتحول العلاقة الجنسية إلى استعراض جنسي بين الطرفين؛ فتتزين المرأة وتتفنن في إظهار مفاتنها لتسعد هي بذلك، وترى قدرﺗﻬا على سلب عقل الرجل، وربما لا تشعر بأي مشاعر جنسية أو عاطفية؛ فهي تقوم بدور الإغراء والغواية فقط.

وأيضا الرجل نجده يهتم باستعراض قدرته فقط أمام المرأة، وإذا لم تسعفه قدرته الذاتية استعان بالمنشطات لكي يرفع رأسه فخرا، ويعلن تفوقه الذكوري دونما اهتمام إذا ما كانت هذه الأشياء مطلبا للمرأة أو إسعادا لها أم لا، المهم أن يشعر هو بذاته.

في وجود الحب لا يؤثر شيب الشعر ولا تجاعيد الوجه ولا ترهلات الجسم؛ فلقد رأيت من خلال مهنة العلاج النفسي أزواجا في الثمانينات من أعمارهم يشعرون بإشباع عاطفي وجنسي في علاقتهما حتى ولو فشلا في إقامة علاقة كاملة، في حين أن هناك فتيات في ريعان الشباب يتمتعن بجمال صارخ، ولكنهن يعجزن عن الإشباع الجنسي لهن أو لغيرهن على الرغم من علاقاﺗﻬن المتعددة؛ لأن تلك العلاقات تخلو من الحب الحقيقي والعميق اللازم للإشباع.

فالجنس لدى المحبين نوع من التواصل الوجداني والجسدي، ويؤدي إلى حالة من الإشباع والرضا؛ فقد حكى لي أحد المسنين (يبلغ ٨٠ سنة) أن متعته الجسدية والعاطفية تتحقق حين ينام في السرير بجوار زوجته ( ٧٥ سنة) فتلمس ساقه ساقها لا أكثر؛ فالإشباع هنا ليس إشباعا فسيولوجيا فقط، وإنما هو نوع من الارتواء النفسي يتبعه إشباع فسيولوجي أو حتى لا يتبعه في بعض الأحيان؛ فيكون الارتواء النفسي كافيا خاصة حين يتعذر الإشباع الفسيولوجي بسبب السن أو المرض.

وهذا المستوى من الوعي الإنساني والوجداني في وسائل التواصل والتعبير يحمي الرجل والمرأة من مخاوف الكبر والشيخوخة؛ لأنه يعطي الفرصة للاستمرار حتى اللحظات الأخيرة من العمر في حالة التواصل الودود المحب، بل ربما لا نبالغ إذا قلنا: إن الزوجين المحبين ذوي الوعي الممتد يشعران بأن علاقتهما ممتدة حتى بعد الموت؛ فهما سيلتقيان حتما في العالم الآخر ليواصلا ما بدآه في الدنيا من علاقة حميمة في جنة الله في الآخرة، وهذا هو أرقى مستويات الوعي الإنساني وأرقى مستويات العلاقة الحميمة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Zico Ali
المدير
المدير
Zico Ali


المساهمات : 4364
السن : 36
الجنس : ذكر
الابراج : الحمل
المزاج : الحمد لله 100فل
الموقع : شباب برشوم
تاريخ التسجيل : 01/01/2009
الهوايه : النفس تجذع ان تكون فقيره , والفقر خير من غنى يطغيها وغنى النفوس هو الكفاف فان أبت فجميع مافى الارض لا يكفيها .......

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 11:18 pm

رغم ان موضوع محرج حبتين بس لا حياء ف العلم
وبشكرك على الشجاعه
بس دا شئ متوقع منك
لعل الناس تعمل ب ولو سطر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amr ezzat
المراقب العام
المراقب العام
amr ezzat


المساهمات : 4351
السن : 32
الجنس : ذكر
الابراج : الجدي
المزاج : متفائل
تاريخ التسجيل : 17/08/2009
الهوايه : يوووووووووووه كتير اوى

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالجمعة مارس 05, 2010 7:44 am

تسلم ايدك ياقناوى موضوع جرىء ومتميز منك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/amrnasry
someone
عضو مميز
عضو مميز
someone


المساهمات : 2329
الجنس : ذكر
العنوان : some where in barshomian united kingdom
المزاج : مع نفسي
الموقع : خط نص مهاجم
تاريخ التسجيل : 16/08/2009

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالجمعة مارس 05, 2010 12:16 pm

فعلا موضوع جريء

بس كلام عقلاني ومقنع
والمفروض الواحد يقدر يفرق بين الحب وبين الشهوة وهو بيختار شريك حياته
علشان ما يندمش على اختياراته ف الآخر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد يوسف البدوى
مشرف
مشرف
محمد يوسف البدوى


المساهمات : 2244
السن : 32
الجنس : ذكر
العنوان : اكيد فى برشوم
الابراج : السرطان
المزاج : مش تمام
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
الهوايه : طالب فى كلية السياحة والفنادق

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالسبت مارس 06, 2010 12:00 am

موضوع حلو ويبن ان الحب شىء جميل وبردو الحب شىء ضرورى فى اى مجال ام الجنس فهو شهوة او غريزة فى الانسان لابد من اشباعها,ممكن الانسان يعيش بدون ان يمارس الجنس ولكن لايمكن ان يعيش بدون حب على الاقل مش هيحب نفسه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حيحه رع
عضو
عضو
حيحه رع


المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

للرجال فقط أقول للرجال Empty
مُساهمةموضوع: رد: للرجال فقط أقول للرجال   للرجال فقط أقول للرجال Icon_minitimeالأحد مارس 07, 2010 4:37 pm

موضوع جميل بجد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
للرجال فقط أقول للرجال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موضة 2010 للرجال,كوليكشن الرجال 2010

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~*¤ô§ô¤*~ شباب برشوم ~*¤ô§ô¤*~ :: المنتدى العام :: مواضيع جاده وكلام كبير-
انتقل الى: